تألقي “SHINE”
“تألّقي” هو برنامج ملهم للتطوير الشخصي، يمنح كل صبية تجربة اجتماعية مُثرية ومصححة، مدعومة بمحتوى تعليمي وحوارات عميقة. يساعدها على اكتشاف قيمتها الحقيقية وتميّزها، من خلال التعرف على نقاط قوتها وأهدافها في الحياة، مما يفتح لها آفاق التمكين لتحقيق رسالتها وغرضها الفريد من وجودها.
ورشة “الصحة النفسية”
ورشة “الصحة النفسية” هي مساحة آمنة وداعمة تهدف إلى تمكين الفتيات من فهم أعمق لذواتهم وتعزيز رفاههم النفسي والروحي. من خلال لقاءات تفاعلية وتأملية. نتناول الوعي الذاتي، والتواصل الصحي مع النفس، وتقدير القيمة الذاتية، والصورة الذاتية، مع استكشاف العلاقة بين الروحانية والتوازن النفسي بشكل شمولي. مما يساعد المشاركات على بناء نظرة أكثر انسجاما وتوازنا مع أنفسهم وحياتهم.
“الميلاد داخل السياق الواقعي”
أقامت خدمة “آنية بيده” أمسية ميلادية مميزة يوم الخميس الموافق 12 ديسمبر، احتفالًا بميلاد الرب يسوع، الهدية السماوية التي تحمل الفرح والسلام لكل إنسان. بدأت الأمسية بكلمة ترحيب ألقتها سوزان غبريس عضو الفريق، وتبعتها فعالية لكسر الجمود تميزت بروح المرح، حيث قدمتها عضو الفريق ميرنا إسحاق فقرة ألغاز تفاعلية أضفت أجواء من الحماسة بين الحضور. قاد فقرة التسبيح الدكتور القس جاك سارة بترانيم ميلادية بمشاركة المرنمات ماريان مرة وسيلينا لولص.ثم ألقت الدكتورة مدلين سارة رسالة ميلادية بعنوان “الميلاد داخل السياق الواقعي”. تناولت الرسالة معاني الميلاد الأصلية بعيدًا عن المفاهيم الحديثة العصرية المختلفة، مسلطة الضوء على معاني الدعوة الالهية وتتميمها من خلال التأمل بحدث البشارة وتجاوب العذراء مريم. ركزت الرسالة على فكرة أن لكل شخص منا “بذرة” خاصة – دعوة أو غرض أو رسالة – تحمل تأثيرًا متميزًا وفريدًا في العالم. وأوضحت من خلال احداث الميلاد أن البداية قد تكون بسيطة ولا تتطلب أكثر من طاعة لله وتفعيل من الروح القدس، انما إكمال المسيرة يتطلب إعدادًا مستمرًا، تدريبات، وتطوير للذات. كما أشارت إلى أهمية التوجيه والإرشاد الروحي، موضحة أن كل شخص يحتاج إلى مشير روحي يساعده في هذه الرحلة لتحقيق دعوته والارتقاء ببذرته إلى الثمار المرجوة. بعد الرسالة، أُقيمت فعالية بعنوان “رسالة للرب”. وُزِّعت على كل مشاركة بطاقات تحتوي على آيات وأسئلة تأملية كان من بينها: “ما هي هديتك للرب هذا العام؟”، مما شجع على التفكير الشخصي والمشاركة الروحية. واختتمت الأمسية بتسبيح وصلاة جماعية، تلاها توزيع الهدايا وتبادل الضحكات والمشاركات بين الفريق والحضور.
مؤتمر تدريبي يُشكِّل آنيتي
أقامت خدمة آنية بيده يومي الجمعة والسبت مؤتمر بعنوان “يشكل آنيتي” مع مشتركات خدمات آنية النفسية. حيث استقبلت عضو الفريق داماريس النواورة المشتركات بكلمة ترحيب وافتتحت البرنامج بعرض رؤية الخدمة وأهدافها ورحلة التدريبات المتوقعة للمشتركات، ومن ثم قمن بفعالية لكسر الجليد بتشكيل دفتر خاص لكل مشتركة.ثم قادنا بفترة التسبيح القس د. جاك سارة بمرافقة مريان مرة وميكيل سارة، وتبعتهم فقرة تأمل مع د. مدلين سارة من سفر نشيد الأنشاد، تشجع الفتيات على أهمية الإعتناء بنفسهم وفهم القيمة الموجودة في كل واحدة رغم الأعراف والنظم الاجتماعية التي قد تقلل من شأنها وتفسد صورتها الذاتية.فبإمكاننا تطوير ذواتنا وتتميم أدوارنا دون إلغاء أنوثتنا وطبيعتنا اذ نحن مخلوقات على صورة الله ومثاله.في اليوم الأول أتمم القس ممدوح أربع محاضرات عن نظرية DISC وتشخيص الأنماط السلوكية الأربعة، وقد تطرق إلى نقاط القوة، الوضع المثالي، نقاط الضعف واحتياجات كل نمط للتطوير.في اليوم الثاني بدأنا يومنا بفقرة تسبيح وصلاة ومن ثم تأمل عن أهمية القيم والسلوكيات المدفوعة بقيمنا الفردية والجماعية كأفراد وكمجتمع ننتمي له مع د. مدلين، وذلك من خلال فهم شخصية راعوث.لقد أنهينا الأنماط السلوكية مع القس ممدوح وتلته د مدلين بفعالية خاصة لوضع رؤية شخصية وأهداف باستخدام وسيلة إبداعية وأوراق عمل.وفي المحاضرات الأخيرة استكمل القس ممدوح بعمق الرؤية الشخصية والدعوة الخاصة، وكيفية تخطيط الأهداف ومسار الرحلة. وفي النهاية وبكل فرح التقطنا صورة جماعية مع المشتركات وودعنا المشتركات بحب واحتضان.نصلي لأجل أن يبارك الرب المشتركات ويكون لنا لقاء جديد معهم.
لماذا نجح يسوع في الخدمة؟
انتهي من قبل أن تبدأي
تألقي “SHINE”
“تألّقي” هو برنامج ملهم للتطوير الشخصي، يمنح كل صبية تجربة اجتماعية مُثرية ومصححة، مدعومة بمحتوى تعليمي وحوارات عميقة. يساعدها على اكتشاف قيمتها الحقيقية وتميّزها، من خلال التعرف على نقاط قوتها وأهدافها في الحياة، مما يفتح لها آفاق التمكين لتحقيق رسالتها وغرضها الفريد من وجودها.
ورشة “الصحة النفسية”
ورشة “الصحة النفسية” هي مساحة آمنة وداعمة تهدف إلى تمكين الفتيات من فهم أعمق لذواتهم وتعزيز رفاههم النفسي والروحي. من خلال لقاءات تفاعلية وتأملية. نتناول الوعي الذاتي، والتواصل الصحي مع النفس، وتقدير القيمة الذاتية، والصورة الذاتية، مع استكشاف العلاقة بين الروحانية والتوازن النفسي بشكل شمولي. مما يساعد المشاركات على بناء نظرة أكثر انسجاما وتوازنا مع أنفسهم وحياتهم.
“الميلاد داخل السياق الواقعي”
أقامت خدمة “آنية بيده” أمسية ميلادية مميزة يوم الخميس الموافق 12 ديسمبر، احتفالًا بميلاد الرب يسوع، الهدية السماوية التي تحمل الفرح والسلام لكل إنسان. بدأت الأمسية بكلمة ترحيب ألقتها سوزان غبريس عضو الفريق، وتبعتها فعالية لكسر الجمود تميزت بروح المرح، حيث قدمتها عضو الفريق ميرنا إسحاق فقرة ألغاز تفاعلية أضفت أجواء من الحماسة بين الحضور. قاد فقرة التسبيح الدكتور القس جاك سارة بترانيم ميلادية بمشاركة المرنمات ماريان مرة وسيلينا لولص.ثم ألقت الدكتورة مدلين سارة رسالة ميلادية بعنوان “الميلاد داخل السياق الواقعي”. تناولت الرسالة معاني الميلاد الأصلية بعيدًا عن المفاهيم الحديثة العصرية المختلفة، مسلطة الضوء على معاني الدعوة الالهية وتتميمها من خلال التأمل بحدث البشارة وتجاوب العذراء مريم. ركزت الرسالة على فكرة أن لكل شخص منا “بذرة” خاصة – دعوة أو غرض أو رسالة – تحمل تأثيرًا متميزًا وفريدًا في العالم. وأوضحت من خلال احداث الميلاد أن البداية قد تكون بسيطة ولا تتطلب أكثر من طاعة لله وتفعيل من الروح القدس، انما إكمال المسيرة يتطلب إعدادًا مستمرًا، تدريبات، وتطوير للذات. كما أشارت إلى أهمية التوجيه والإرشاد الروحي، موضحة أن كل شخص يحتاج إلى مشير روحي يساعده في هذه الرحلة لتحقيق دعوته والارتقاء ببذرته إلى الثمار المرجوة. بعد الرسالة، أُقيمت فعالية بعنوان “رسالة للرب”. وُزِّعت على كل مشاركة بطاقات تحتوي على آيات وأسئلة تأملية كان من بينها: “ما هي هديتك للرب هذا العام؟”، مما شجع على التفكير الشخصي والمشاركة الروحية. واختتمت الأمسية بتسبيح وصلاة جماعية، تلاها توزيع الهدايا وتبادل الضحكات والمشاركات بين الفريق والحضور.
مؤتمر تدريبي يُشكِّل آنيتي
أقامت خدمة آنية بيده يومي الجمعة والسبت مؤتمر بعنوان “يشكل آنيتي” مع مشتركات خدمات آنية النفسية. حيث استقبلت عضو الفريق داماريس النواورة المشتركات بكلمة ترحيب وافتتحت البرنامج بعرض رؤية الخدمة وأهدافها ورحلة التدريبات المتوقعة للمشتركات، ومن ثم قمن بفعالية لكسر الجليد بتشكيل دفتر خاص لكل مشتركة.ثم قادنا بفترة التسبيح القس د. جاك سارة بمرافقة مريان مرة وميكيل سارة، وتبعتهم فقرة تأمل مع د. مدلين سارة من سفر نشيد الأنشاد، تشجع الفتيات على أهمية الإعتناء بنفسهم وفهم القيمة الموجودة في كل واحدة رغم الأعراف والنظم الاجتماعية التي قد تقلل من شأنها وتفسد صورتها الذاتية.فبإمكاننا تطوير ذواتنا وتتميم أدوارنا دون إلغاء أنوثتنا وطبيعتنا اذ نحن مخلوقات على صورة الله ومثاله.في اليوم الأول أتمم القس ممدوح أربع محاضرات عن نظرية DISC وتشخيص الأنماط السلوكية الأربعة، وقد تطرق إلى نقاط القوة، الوضع المثالي، نقاط الضعف واحتياجات كل نمط للتطوير.في اليوم الثاني بدأنا يومنا بفقرة تسبيح وصلاة ومن ثم تأمل عن أهمية القيم والسلوكيات المدفوعة بقيمنا الفردية والجماعية كأفراد وكمجتمع ننتمي له مع د. مدلين، وذلك من خلال فهم شخصية راعوث.لقد أنهينا الأنماط السلوكية مع القس ممدوح وتلته د مدلين بفعالية خاصة لوضع رؤية شخصية وأهداف باستخدام وسيلة إبداعية وأوراق عمل.وفي المحاضرات الأخيرة استكمل القس ممدوح بعمق الرؤية الشخصية والدعوة الخاصة، وكيفية تخطيط الأهداف ومسار الرحلة. وفي النهاية وبكل فرح التقطنا صورة جماعية مع المشتركات وودعنا المشتركات بحب واحتضان.نصلي لأجل أن يبارك الرب المشتركات ويكون لنا لقاء جديد معهم.
